هاتف Bold 9900 هو أفضل هاتف ذكي من
BlackBerry حتى الأن. ولكن أيضا بتصميم جديد أنيق وشاشة لمس جديد من النوع
كاباستيف (باضافة الى كل البلاكبري) هل هذا سوف يغلق الثغرة مع أبل أو
أندرويد؟ ربما قليلا؟
المميزات الرئيسية

حواف الجزء الخلفي مشطوفة وأعطيت لمسة نهائية من البلاستيك الأسود.والنتيجة هي هاتف يبدو للوهلة الأولى مألوفا جدا ولكن حتى يحتفظ بحدايثته – ألياف الكربون ذات لمسة لطيفة للغاية. تغييرات التصميم لم تؤثر على جودة الهاتف – وهذا هو ربما أفضل موديل لبلاكبيري حتى الآن. كل شيء مناسب تماما ، مع عدم وجود اشارة تذبذب في أي مكان. هناك القليل من المرونة في لوحة ألياف الكربون ولكن هذا لا يعنينا . وأيضا يبقى مريح جدا وآمن، الحواف المشطوفة تسمح بامساك الهاتف بسهولة، بدون من ان يؤثرعلى يدك. على زر القفل الذي يقع على الحافة العليا متسع و مع ذلك غائر قليلا أكثر من اللازم، مما يجعله غير ملائم قليلا .هذا يعد مزعجا قليلا حيث انها وظيفة تستخدام كل يوم .وإلا فإن التصميم العام واختيار الازرار والخصائص الخارجية الأخرى ممتاز. على الحافة اليمنى لديك أزرار الصوت مرافقة لزر التشغيل / الإيقاف المؤقت للصوت، ويتواجد أيضا زر الكاميرا.
انا متأكد ان فريق التصميم لديه أسبابه لفعل هذا ( عجلات التدريب,ربما), لكن ادراج لوحة المؤشر في هذا المكان يبدو زائدا عن الحاجة. انها مزعجة صراحة. أنا وجدت نفسي اتردد بين استخدام شاشة اللمس أو لوحة مؤشر التحكم, وأحيانا أخطيء بين الاثنين من الارتباك.لا تحاول أ تغلطني: أنا لست ضد تعلم تصرفات جديدة, لكن هنا تجعل الكثير من الاحساس لو انها فقط مجرد شاشة لمس. عندما تقوم باستخدام الهاتف انت تريد ان تشعر باستخدامه بالطبيعة الثانية: أفضل الهواتف الذكية تندمج مع يدك لتصبح تمددا لها.
على الورق فان البولد منفرد بذاته: يأتي الهاتف بمعالج ثنائي النواة بتردد 1.2 جيجاهيرتز ” Qualcomm processor”وذاكرة داخلية 8 جيجابيت. نظام تشغيل بلابيري 7.0 سلس ويشغل التطبيقات سريعا. وعندما يتم تعزيزه بشاشة اللمس الجديدة فانه يصنع واجهة مستخدم سريعة.

الكاميرا
زر الكاميرا هو أيضا عملي جدا وسيقوم بتشغيل الكاميرا عند الضغط عليه وتمكنك من أخذ صور بضغتطين فقط وقفل مفتاح الكاميرا بعدها.انها ليست مريحة كمجرد الضغط على زر الكاميرا كما في أجهزة الهاتف ويندوز ولكنه سريع. الكاميرا ذات ال5 ميجابكسل تترك الكثيرر مما قد يكون مرغوبا, و لا أعلم لماذا أكثر هواتف البلاكبيري تبدو كأنها انزلت متأخرة. الكاميرا مزودة بضوئة فلاش يمكنك تثبيته أو اغلاقه مع القدرة لتسجيل الفيديو حتى 720 بكسلز لكن مقارنة بالهواتف الذكية الحديثة, التقنية هنا تبدو كسولة بصراحة, حيث تلتقط صور قديمة المظهر مع ألون راكدة لاروح فيها. على الحافة اليسرى يتواجد مقبس سلك MicroUSB ، والذي يستخدم لنقل البيانات والشحن، و- بشكل مزعج يتواجد مخرج سماعة الرأس بزاوية قائمة. وجود المخرج هنا يعني أن سماعات الرأس تلتصق بها من زاوية غير ملائمة، مما يجعل من المؤلم للحصول على الهاتف من جيبك، إلا إذا كان لديك مقبس سماعة الرأس بزاوية.
الوسائط المتعددة ليست الأقوى من أجهزة بلاكبيري الأخرى والعديد من الأشياء التي لم تتغير على هذا الهاتف نظرا لصغر حجم الشاشة قليلا. ولا تتفوق ايضا عند تشغيل بعض صيغ الفيديو. الواجهة للقيام بذلك بسيطة لكنها فعالة، ويمكنك سحب وإفلات الملفات على الهاتف
نفس الشيء ينطبق على الموسيقى فقط اسحب وافلت وستعمل. سوف تشغل الصيغ من ملفات مثل MP3 وAACوWMA لكن صيغ مثلFLAC غير مدعومة.
ويمكنك أيضا الوصول متجر أمازون للموسيقى من خلال الهاتف حيث تكلفة الأغنية تصل الى 99 قرش وسعر الأبوم 7.49 جنيه استرليني . وعلى الرعم من أن القليل من خدمات الموسيقى يبدو انها لبت تطبيق App World . وبالنسبة للاستعراض الفيديو والصور فأنه ليس متميزا في هذا الهاتف نظرا لحجم الشاشة ولكن يمكنك مساهدة الصور بجودة عالية اذا التقطت احدها. برنامج استعراض الصور بسيط لكنه لطيف وسهل مع رسوم متحركة سلسة عندما تتحر يمنة ويسار بين الصور.
عندما نأتي للأخذ الصور الشخصية 9900 لايقوم فعليا بابداع كبير. انها كاميرة تلتقط صورا بقدرة 5 ميجابكسل مقارنة بمنافسيها ذو 8 ميجابكسل, وهذا سيء بدرجة كافية ولكنه تفتقر ايضا للضبط التلقائي للصورة يجعل أخذ الصور عن قرب مستحيلا. يمكنك الانتقال من الشاشة الرئيسية لاخذ لقطة في بضع ثوان. أيضا، وستحصل على ضوء فلاش قوي وتلون شامل وحدة الصورة معقولة.
الفيديو تم تطويره مقارانة بما سبق لكنه لا يرقى الى الدرجة المرغوبة. يمكنك التصوير بدقة تصل الى 720 بكسل ومرة أخر النتائج معتدلة الدقة والضوء يتواجد هناك للتصوير في الظلام. ونحن بشكل خاص أحببنا انه يمكنك ايقاف واستكمال التصوير بدونه اتوماتيكيا يقوم بعمل لقطة ثانية, على الرغم انه لايمكنك ايقاف وتشغيل الضوء أثناء التسجيل وجودة الصورة العامة لاشيء بشكل خاص. بالاضافة انه ليس هناك تسهيلات ر لتعديل ورفع الفيديوهات الى الانترنت (و لاحتى الصور تتمتع بهذه الميزة)

الإتّصال و التّراسل
جودة الاتصال قد تقدمت خطوة الى الخلف. على الرغم الاستقبال جيد وواضح من خلال سماعة الأذن ومكبر الصوت جيد مع ان السماعة الخارجية ليست بأفضل من سابقاتها .ويبقى لائقا بمقارنته بالهواتف الحالية ولكن ليس بدرجة قيادية. التراسل من ناحية اخرى مازال متناولا بسهولة يمكنك القفز الى مجلد وحيد يحتوي رسائلا من كل الشبكات الاجتماعية وحسابات البريد الالكتروني والرسائل القصيرة أو اكثر او الذهاب الى حسابات الأفراد. بمجرد ان تكون في المجلد يمكنك التنقل بين الرسائل. هناك أحيانا قليل من خيارات القوائم لكن يمكنك بسهولة تجاهل هذا أو فقط تتعلم التحرك سريعا من خلالهم. وفي الأعلى فان قوة الجهاز تكمن في البريد الالكتروني فأنه قوي غير ماكان مسبقا: لايوجد اي زخرفة أو تضميد غير اضافي؛مجرد بساطة ومراسلة بسرعة قصوى والتي تجعلك متنبها دائما عن طريق الاشعارات.
المتصفح كامل الدعم لـ HTML هو أكثر من أن يكون خدوما — لكن مرة اخرة الشاشة الصغيرة تصنع عيوبا في الاستعراض. اتصال 4Gسريع: تحميل موقع aljazeera.net تتطلب 8 ثوان فقط, بينما موقع Google.com تتطلب أقل من 3 ثواني (وهذا عندما جربت من خلال مكان في المكتب ذو استقبال سيء) .التطبيقات المحملة مسبقا مثل تويتر وفيسبوك والتطبيقات الانتاجية الأخرى مثل التقويم تعمل بشكل جيد (على الرغم انه ليست شيأ ليكتب عنها), وأي شخص يبحث عن اللعب والألعاب مثل بريك بريكر وسولتير عليه أن يبحث في مكان أخر.
مايبدو ناقصا ايضا هو عمر البطارية. لاحظ ان الـ “Bold 9900″ تنفذ بطاريته بعد استخدام نصف يوم مع أن البلاكبيري كان معروفا ان يدوم لفترات أطول قد تصل الى يومين اذا فان “”Bold 9900 للاستخدام اليومي قد يبدو محبطا بعد الشيء.
وهنا مقارنة حجمية مع الأيفون4:
كما ترى,فان 9900 أقصر قليلا ولكن أيضا أعرض بمليمترات قليلة وأسمك بمقدار شعرة. وأيضا أخف بـ4.5 أونصات فقط. شاشة اللمس زاهية الاضائة مع أفضل دقة ومساحة 480*640 بكسل. يمكنك أن تطير بين القوائم والصور أو أي شيء تتحرك من خلاله مع كل وظيفة التحريك الجانبية التأصلة في كل هواتف اللمس الحالية. هاتف البولد مازال يشتمل على لوحة المؤشر للأبهامك, والذي يفعل القليل لكنه يأكل الكثير من مساحة الشاشة ذات مساحة العرض في2.8 انشات وعلا مايبدو هناك مساحة ضائعة.

الخلاصة
شركة ريسيرش ان موشن أثبتت انها مازالت تستطيع الانطلاق بصلابة وبمنتج حترافي على الرغم من هفوة التصميم الصارخة — حيث تأكل هذه المساحة لوحة اللمس.
للمتمرسين في أجهزة البلاكبيري: فانه يحتوي على كل مايحتاجونه في اي هاتف بلاكبيري تم صنعه حتى الأن مع أفضل لوحة مفاتيح مجسدة متوفرة.
للمحترفين:فئة الـ Bold هي متخصصة في العمل (حصان عمل) مع بطارية تدوم طويلا (مازال يحتوي شحنا بعد مرور48 ساعة من الاستخدام العرضي) وأفضل نظام مراسلة وبريد الكتروني دخلي لأي هاتف كي حتى الأن. كهاتف للأتصالات ولكل شيء يتعلق بهذا فأنه قوي كفاية ليهزم نظرائه.
للمستهلك متوسط الخبرة فانه مازال ضئيلا ليقارن بأجهزة الأندرويد والأيفون ذات الشاشات الأكبر والخيارات الأكثر في تطبيقات,بذلك اذا لم تستطع الشركة ان تجد طريقة لتحصل على مطورين third-party, أو ستكون نهايتها.
هذا الهاتف هو أفضل ما تنتجه الشركة حاليا ببساطه على الرغم من ان الشركة يجب أن تنافس الأيفون وهواتف الأندرويد. والكاميرا ليست بهذا الامتياز، واختيار التطبيقات قد يكون محزنا!

المميزات الرئيسية
-
شاشة 2.8 انش وأبعاد العرض 640 * 480
-
معالج بسرعة 1.2 جيجاهيرتز
-
نظام التشغيل بلاكبيري 7.0
-
لوحة مفاتيح ميني كورتي
المظهر الخارجي
البلاك بيري 9900 متوفربالسّوق العالمية , وهو ليس زهيدا السعر ولكنه مال من أجل هاتف استثنائي. قامت الشركة أيضا ببعض القررارت التصميمة المثيرة في Bold 9900. الظهر الجلدي تم استبداله بلوحة من ألياف الكربون. الشريط الكرومي اللماع القديم تم استبداله بأربع أشرطة من الستانليس المشابهة لتلك الموجودة في الأيفون حيث لم تعد الحلقات الدائرة في الخلف والأمام موجودة كما كان سابقا.حواف الجزء الخلفي مشطوفة وأعطيت لمسة نهائية من البلاستيك الأسود.والنتيجة هي هاتف يبدو للوهلة الأولى مألوفا جدا ولكن حتى يحتفظ بحدايثته – ألياف الكربون ذات لمسة لطيفة للغاية. تغييرات التصميم لم تؤثر على جودة الهاتف – وهذا هو ربما أفضل موديل لبلاكبيري حتى الآن. كل شيء مناسب تماما ، مع عدم وجود اشارة تذبذب في أي مكان. هناك القليل من المرونة في لوحة ألياف الكربون ولكن هذا لا يعنينا . وأيضا يبقى مريح جدا وآمن، الحواف المشطوفة تسمح بامساك الهاتف بسهولة، بدون من ان يؤثرعلى يدك. على زر القفل الذي يقع على الحافة العليا متسع و مع ذلك غائر قليلا أكثر من اللازم، مما يجعله غير ملائم قليلا .هذا يعد مزعجا قليلا حيث انها وظيفة تستخدام كل يوم .وإلا فإن التصميم العام واختيار الازرار والخصائص الخارجية الأخرى ممتاز. على الحافة اليمنى لديك أزرار الصوت مرافقة لزر التشغيل / الإيقاف المؤقت للصوت، ويتواجد أيضا زر الكاميرا.
انا متأكد ان فريق التصميم لديه أسبابه لفعل هذا ( عجلات التدريب,ربما), لكن ادراج لوحة المؤشر في هذا المكان يبدو زائدا عن الحاجة. انها مزعجة صراحة. أنا وجدت نفسي اتردد بين استخدام شاشة اللمس أو لوحة مؤشر التحكم, وأحيانا أخطيء بين الاثنين من الارتباك.لا تحاول أ تغلطني: أنا لست ضد تعلم تصرفات جديدة, لكن هنا تجعل الكثير من الاحساس لو انها فقط مجرد شاشة لمس. عندما تقوم باستخدام الهاتف انت تريد ان تشعر باستخدامه بالطبيعة الثانية: أفضل الهواتف الذكية تندمج مع يدك لتصبح تمددا لها.
على الورق فان البولد منفرد بذاته: يأتي الهاتف بمعالج ثنائي النواة بتردد 1.2 جيجاهيرتز ” Qualcomm processor”وذاكرة داخلية 8 جيجابيت. نظام تشغيل بلابيري 7.0 سلس ويشغل التطبيقات سريعا. وعندما يتم تعزيزه بشاشة اللمس الجديدة فانه يصنع واجهة مستخدم سريعة.
الكاميرا
زر الكاميرا هو أيضا عملي جدا وسيقوم بتشغيل الكاميرا عند الضغط عليه وتمكنك من أخذ صور بضغتطين فقط وقفل مفتاح الكاميرا بعدها.انها ليست مريحة كمجرد الضغط على زر الكاميرا كما في أجهزة الهاتف ويندوز ولكنه سريع. الكاميرا ذات ال5 ميجابكسل تترك الكثيرر مما قد يكون مرغوبا, و لا أعلم لماذا أكثر هواتف البلاكبيري تبدو كأنها انزلت متأخرة. الكاميرا مزودة بضوئة فلاش يمكنك تثبيته أو اغلاقه مع القدرة لتسجيل الفيديو حتى 720 بكسلز لكن مقارنة بالهواتف الذكية الحديثة, التقنية هنا تبدو كسولة بصراحة, حيث تلتقط صور قديمة المظهر مع ألون راكدة لاروح فيها. على الحافة اليسرى يتواجد مقبس سلك MicroUSB ، والذي يستخدم لنقل البيانات والشحن، و- بشكل مزعج يتواجد مخرج سماعة الرأس بزاوية قائمة. وجود المخرج هنا يعني أن سماعات الرأس تلتصق بها من زاوية غير ملائمة، مما يجعل من المؤلم للحصول على الهاتف من جيبك، إلا إذا كان لديك مقبس سماعة الرأس بزاوية.
الوسائط المتعددة ليست الأقوى من أجهزة بلاكبيري الأخرى والعديد من الأشياء التي لم تتغير على هذا الهاتف نظرا لصغر حجم الشاشة قليلا. ولا تتفوق ايضا عند تشغيل بعض صيغ الفيديو. الواجهة للقيام بذلك بسيطة لكنها فعالة، ويمكنك سحب وإفلات الملفات على الهاتف
نفس الشيء ينطبق على الموسيقى فقط اسحب وافلت وستعمل. سوف تشغل الصيغ من ملفات مثل MP3 وAACوWMA لكن صيغ مثلFLAC غير مدعومة.
ويمكنك أيضا الوصول متجر أمازون للموسيقى من خلال الهاتف حيث تكلفة الأغنية تصل الى 99 قرش وسعر الأبوم 7.49 جنيه استرليني . وعلى الرعم من أن القليل من خدمات الموسيقى يبدو انها لبت تطبيق App World . وبالنسبة للاستعراض الفيديو والصور فأنه ليس متميزا في هذا الهاتف نظرا لحجم الشاشة ولكن يمكنك مساهدة الصور بجودة عالية اذا التقطت احدها. برنامج استعراض الصور بسيط لكنه لطيف وسهل مع رسوم متحركة سلسة عندما تتحر يمنة ويسار بين الصور.
عندما نأتي للأخذ الصور الشخصية 9900 لايقوم فعليا بابداع كبير. انها كاميرة تلتقط صورا بقدرة 5 ميجابكسل مقارنة بمنافسيها ذو 8 ميجابكسل, وهذا سيء بدرجة كافية ولكنه تفتقر ايضا للضبط التلقائي للصورة يجعل أخذ الصور عن قرب مستحيلا. يمكنك الانتقال من الشاشة الرئيسية لاخذ لقطة في بضع ثوان. أيضا، وستحصل على ضوء فلاش قوي وتلون شامل وحدة الصورة معقولة.
الفيديو تم تطويره مقارانة بما سبق لكنه لا يرقى الى الدرجة المرغوبة. يمكنك التصوير بدقة تصل الى 720 بكسل ومرة أخر النتائج معتدلة الدقة والضوء يتواجد هناك للتصوير في الظلام. ونحن بشكل خاص أحببنا انه يمكنك ايقاف واستكمال التصوير بدونه اتوماتيكيا يقوم بعمل لقطة ثانية, على الرغم انه لايمكنك ايقاف وتشغيل الضوء أثناء التسجيل وجودة الصورة العامة لاشيء بشكل خاص. بالاضافة انه ليس هناك تسهيلات ر لتعديل ورفع الفيديوهات الى الانترنت (و لاحتى الصور تتمتع بهذه الميزة)
الإتّصال و التّراسل
جودة الاتصال قد تقدمت خطوة الى الخلف. على الرغم الاستقبال جيد وواضح من خلال سماعة الأذن ومكبر الصوت جيد مع ان السماعة الخارجية ليست بأفضل من سابقاتها .ويبقى لائقا بمقارنته بالهواتف الحالية ولكن ليس بدرجة قيادية. التراسل من ناحية اخرى مازال متناولا بسهولة يمكنك القفز الى مجلد وحيد يحتوي رسائلا من كل الشبكات الاجتماعية وحسابات البريد الالكتروني والرسائل القصيرة أو اكثر او الذهاب الى حسابات الأفراد. بمجرد ان تكون في المجلد يمكنك التنقل بين الرسائل. هناك أحيانا قليل من خيارات القوائم لكن يمكنك بسهولة تجاهل هذا أو فقط تتعلم التحرك سريعا من خلالهم. وفي الأعلى فان قوة الجهاز تكمن في البريد الالكتروني فأنه قوي غير ماكان مسبقا: لايوجد اي زخرفة أو تضميد غير اضافي؛مجرد بساطة ومراسلة بسرعة قصوى والتي تجعلك متنبها دائما عن طريق الاشعارات.
المتصفح كامل الدعم لـ HTML هو أكثر من أن يكون خدوما — لكن مرة اخرة الشاشة الصغيرة تصنع عيوبا في الاستعراض. اتصال 4Gسريع: تحميل موقع aljazeera.net تتطلب 8 ثوان فقط, بينما موقع Google.com تتطلب أقل من 3 ثواني (وهذا عندما جربت من خلال مكان في المكتب ذو استقبال سيء) .التطبيقات المحملة مسبقا مثل تويتر وفيسبوك والتطبيقات الانتاجية الأخرى مثل التقويم تعمل بشكل جيد (على الرغم انه ليست شيأ ليكتب عنها), وأي شخص يبحث عن اللعب والألعاب مثل بريك بريكر وسولتير عليه أن يبحث في مكان أخر.
مايبدو ناقصا ايضا هو عمر البطارية. لاحظ ان الـ “Bold 9900″ تنفذ بطاريته بعد استخدام نصف يوم مع أن البلاكبيري كان معروفا ان يدوم لفترات أطول قد تصل الى يومين اذا فان “”Bold 9900 للاستخدام اليومي قد يبدو محبطا بعد الشيء.
وهنا مقارنة حجمية مع الأيفون4:
كما ترى,فان 9900 أقصر قليلا ولكن أيضا أعرض بمليمترات قليلة وأسمك بمقدار شعرة. وأيضا أخف بـ4.5 أونصات فقط. شاشة اللمس زاهية الاضائة مع أفضل دقة ومساحة 480*640 بكسل. يمكنك أن تطير بين القوائم والصور أو أي شيء تتحرك من خلاله مع كل وظيفة التحريك الجانبية التأصلة في كل هواتف اللمس الحالية. هاتف البولد مازال يشتمل على لوحة المؤشر للأبهامك, والذي يفعل القليل لكنه يأكل الكثير من مساحة الشاشة ذات مساحة العرض في2.8 انشات وعلا مايبدو هناك مساحة ضائعة.
الخلاصة
شركة ريسيرش ان موشن أثبتت انها مازالت تستطيع الانطلاق بصلابة وبمنتج حترافي على الرغم من هفوة التصميم الصارخة — حيث تأكل هذه المساحة لوحة اللمس.
للمتمرسين في أجهزة البلاكبيري: فانه يحتوي على كل مايحتاجونه في اي هاتف بلاكبيري تم صنعه حتى الأن مع أفضل لوحة مفاتيح مجسدة متوفرة.
للمحترفين:فئة الـ Bold هي متخصصة في العمل (حصان عمل) مع بطارية تدوم طويلا (مازال يحتوي شحنا بعد مرور48 ساعة من الاستخدام العرضي) وأفضل نظام مراسلة وبريد الكتروني دخلي لأي هاتف كي حتى الأن. كهاتف للأتصالات ولكل شيء يتعلق بهذا فأنه قوي كفاية ليهزم نظرائه.
للمستهلك متوسط الخبرة فانه مازال ضئيلا ليقارن بأجهزة الأندرويد والأيفون ذات الشاشات الأكبر والخيارات الأكثر في تطبيقات,بذلك اذا لم تستطع الشركة ان تجد طريقة لتحصل على مطورين third-party, أو ستكون نهايتها.
هذا الهاتف هو أفضل ما تنتجه الشركة حاليا ببساطه على الرغم من ان الشركة يجب أن تنافس الأيفون وهواتف الأندرويد. والكاميرا ليست بهذا الامتياز، واختيار التطبيقات قد يكون محزنا!
0 التعليقات: